==========================
أغلبية ديال الناس ولاو كيخافوا علا راسهم من هادشي ديال لگريساج .. غير كتفوت ال 10 د الليل، بنادم بعقلوا زعمة كتهدر معاه كيقولك أنا خصني نمشي فحالي را تعطلت، ظلم الحال والدنيا خوات .. و القطاطعية هادي وقتهم !!
يعني المجتمع ركب فينا واحد النوع من الخوف من واحد الحاجة اللي كتوقع مرة أو مرتين ف العمر ...
فوقاش آخر مرة تكريسيتي ؟؟
أكيد عتكون شحال هادي أو ماعمرا وقعاتلك، إذن لماذا هذا الخوف من المجهول ؟؟
________________________________
دكشي اللي كتفكر فيه هو اللي غيوقع ليك!
________________________
ثبتات دراسة علمية أن اللصوص غالبا ما كيستهدفو الضحايا "الساهلين" أو الذين يمشون متحني الظهر وينظرون إلى الأرض!
لأن الشفر ايضا كيخاف على راسو أيضا، مغيسرقكش إلا كنتي أقوى منو جسديا ونفسيا ... معظم اللصوص مكيتجرؤوش على سرقة منزل به سكان!
________________________________
... ولكن، شنو نعمل إلا بغا يكريسيني شيواحد؟
________________________________
رغم أن الفرصة ديال حدوث هادشي ليك قليلة، إلا أنه يقدر يوقع.. عليها خصك تكون مستعد .. أو بالأحرى عارف شنو غتدير!
كاين اللي كيقولك، عطيه دكشي اللي بغا، كاين اللي كيقولك هرب، ولكن قليل اللي عيقولك باللي خاصك تدافع علا راسك !!
الدليل من الحديث النبوي الشريف ...
عن أبي هريرة، أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أرأيت إن جاءني رجل يريد أخذ مالي؟ قال: فلا تعطه مالك، فقال: أفرأيت إن قاتلني؟ قال: فقاتله، قال: أرأيت إن قتلني؟ قال: فأنت شهيد، قال: أرأيت إن قتلته؟ قال: فهو في النار.
-رواه مسلم.-
السارق هو محارب، ومقاتلة المحارب هي جهاد في سبيل الله وحفظ سلامة المجتمع.
لأن إلا كلشي عطا للسارق دكشي اللي بغا .. كيعجبوا لحال ..
وكيولي مبلي بالسرقة .. والمجتمع كيولي غير آمن .. والناس تمتلئ قلوبهم بالخوف!
فقديم الزمان، كل مسلم كان يحمل معه سيف للدفاع عن نفسه مستعد فجميع الأوقات .. وحتا ال رعاة البقر ليومنا هذا فولاية تكساس الأمريكية، جميع المواطنين لهم الحق في حمل السلاح في الأماكن العمومية.
لديك الحق في الدفاع عن نفسك!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق